Little Known Facts About كيف نتعامل مع القلق.
Little Known Facts About كيف نتعامل مع القلق.
Blog Article
التعامل مع القلق بودكاست
بتعريض نفسك إلى ما يُشعرك بالخوف، فهو يفقد قوته وسيطرته عليك. بغض النظر عما تخافه، إذا كنت تغمر نفسك فيه حرفيًا لفترة طويلة بما يكفي، فإن وهم الخوف -لأنه لا يوجد شيء يدعى الخوف، بل هو في أذهاننا فقط- سيتلاشى في النهاية.
قلة ثقة الطالب بنفسه؛ حيث يظن أنَّ قدرته العقلية ليست كما يجب، وأنَّه لن يتذكَّر المعلومات في الامتحان، وهو بذلك قد بخس حق نفسه.
دائم البحث عن المعلومات الصحية عبر الإنترنت لساعات طويلة.
بمجرد أن ترى الوضع بشكل واضح، يمكنك أن تنظر في الإجراءات التي ينبغي اتخاذها كي تتحرك إلى الأمام.
توصف البنزوديازيبينات لعلاج اضطربات القلق المختلفة، مثل اضطراب القلق الاجتماعي واضطرابات الهلع، وتشمل أدوية مثل ألبرازولام (زاناكس) وديازيبام (فاليوم).
قد يكون العلاج النفسي وحده، لكن في حال لم تتحسن الأعراض تكون الأدوية خيارًا علاجيًا متاحًا للمناقشة مع طبيب نفسي.
من الطرق المجربة الأخرى اللجوء لتذكر الأمور الإيجابية عند التعرض لنوبة من التفكير المفرط، حيث ينصح باللجوء لدفتر الملاحظات، أو تطبيق تدوين الملاحظات بالهاتف للقيام بكتابة الأمور الإيجابية التي تم القيام بها خلال الأسابيع الماضية، ولا يشترط لتلك الأمور أن تكون نجاحات ضخمة أو إنجازات غير مسبوقة، إذ يجب التركيز على الأمور الإيجابية كافة مهما كانت بسيطة، حيث إن كتابة وتذكر تلك الأمور يساهمان في تحسين المزاج وزيادة المشاعر الإيجابية، ومن ثم التغلب على التفكير المفرط.
تجنب الكحول والكافيين والنيكوتين: قد تزيد هذه المواد القلق سوءًا.
الاسترخاء الجسدي لا يقل أهمية عن الاسترخاء العقلي. وفي بعض الأحيان، يمكن أن يساعد المشي لمسافة قصيرة في تخفيف التوتر.
سنعرض في هذا المقال القلق الذي يصيب الإنسان قبل الامتحان؛ حيث نذكر مفهومه وأسبابه وكيفية التخلص منه.
ولا تبحث عن تشخيص طبي لك من خلال الأعراض التي تلاحظها في محركات البحث، فعقلك في حالة القلق والتوتر يصدق أسوأ تفسير وتشخيص للأعراض.[٣]
التركيز على الأفكار والذكريات الإيجابية لا يخفف التوتر فحسب، بل يشتت انتباهك أيضًا عن القلق والتوتر.
أهم طرق علاج المخاوف المرضية وأعراضها وأسباب الإصابة بها
وفي مثالٍ آخر، تساعد هرمونات الأدرينالين والكورتيزول المسؤولة عن تسريع النبض ومعدل التنفس على مواجهة الخطر، لكنها تؤثر أيضًا على الهضم ومستوى السكر في الدم، لذلك يسبب الإفراز المتكرر لهذه الهرمونات الناتج عن استمرار القلق والتوتر تأثيراتٍ بعيدة المدى على الصحة، مثل حدوث تغيير في عملية الهضم في أثناء الاستجابة.